شهدت الحلقة السابعة عشر من مسلسل قابيل، قتل آدم لزوجته سلمى غرقا في حمام منزلهما، ومغادرته قبل وصول طارق الذي فشل في إنقاذها، واتهمته الشرطة في هذه القضية أيضا بعدما تعرف عليه بواب عمارتها.
عاد آدم "محمد فراج" وسما "أمينة خليل"، إلى شقة صديقهما الذي يختبئان بها، واكتشفا أنه كان يخدعهما ولم يحضر أوراق السفر التي كانا في انتظارها فانتقم منه آدم بإعطائه جرعة مخدرات بها حبوب قاتلة، في الوقت الذي تناولت سما منها دون أن تعلم بذلك.
حاول آدم إنقاذ سما ولكنها قطعت النفس تماما، مما دفعه لمحاولة دفنها، وأثناء ذلك عادت إلى الحياة فجأة، ثم دخلت في حالة هستيرية من البكاء، وهي تتذكر والدتها التي كانت تتعلق بها كثيرا.