قابل الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصرية، رئيس وزراء أستراليا السابقة جوليا جيلارد، أمام تمثال أبو الهول.
وشرح حواس، لها أن تمثال أبو الهول يرجع للملك خفرع مؤسس الهرم الثاني، وأن كثير من الادعاءات التي تقول أن هناك مدينة مفقودة تحت أبو الهول، ولكنها لا تمت للواقع بأية صلة، وليس لها أى دليل علمي على الإطلاق، ولدينا صور للحفر الذي تم أسفل أبو الهول تبين أن "أبو الهول" صخرة صماء لا يوجد أسفلها أى ممرات.
وتحدث حواس عن الاكتشافات الأثرية الأخيرة التي تقوم بها وزارة الآثار وعن حفائره بوادي القرود بالوادي الغربي.
وقال إن أوبرا توت عنخ آمون، التي سوف تعرض في افتتاح المتحف المصرى الكبير ستتوافق مع الذكري المئوية لاكتشاف مقبره توت عنخ آمون في عام 2022.
وأشار حواس أن اهم كشف في القرن 21 هو اكتشاف بردية وادي الجرف التي تحدثنا عن أسرار كثيرة في بناء هرم خوفو.