«فرج»
رضوى عاشور
دار الشروق
منصة «storytel»
فى سرد روائى جذاب تقدم رضوى عاشور، سيرة ندى عبدالقادر التى عاشت تجربة ثلاثة أجيال من المساجين؛ أبوها الأستاذ الجامعى، ثم هى شخصيًا، ثم أخوها الذى لا يتجاوز عمر ابنها المفترض. كما تعيد قراءة الستين عامًا الأخيرة بحروبها التى لم تكن أولاها فى 1956 ولا آخرها فى 2006، مازجة كل هذا ــ وبعمق ــ مع مقولات وحكايات مثقفين مصريين وفرنسيين قاوموا هزائمهم، وآخرين قتلتهم الهزائم ذاتها.
«اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى»
يوسف زيدان
دار الشروق
منصة اقرأ لي
فى هذا الكتاب يتتبع يوسف زيدان أهم الأفكار التى شكّلت تصوّر اليهود والمسيحيين والمسلمين، لعلاقة الإنسان بالخالق، ومن ثَمَّ، كيف توجّه علم اللاهوت المسيحى، وعلم الكلام الإسلامى، إلى رؤى لاهوتية يصعب الفصل بين مراحلها. يناقش الكتاب، ويحلل ويقارن ويتتبع، تطور الأفكار اللاهوتية على الصعيدين المسيحى والإسلامى، وذلك بغرض إدراك الروابط الخفية بين المراحل التاريخية التقليدية، المسماة بالتاريخ اليهودى ــ التاريخ المسيحى ــ التاريخ الإسلامي! وانطلاقًا من نظرة مغايرة إلى كل هذه التواريخ، باعتبارها تاريخًا واحدًا ارتبط أساسًا بالجغرافيا، وتحكمت فيه آليات واحدة، لابد من إدراك طبيعة عملها فى الماضى والحاضر، وصولًا إلى تقديم فهم أشمل لارتباط الدين بالسياسة، وبالعنف الذى لم ولن تخلو منه هذه الثقافة الواحدة، ما دامت تعيش فى جزر منعزلة.
«رحلتى الفكرية فى البذور والجذور والثمر»
عبدالوهاب المسيرى
دار الشروق
منصة «اقرأ لى»
الكتاب يرصد التحولات الفردية للدكتورعبدالوهاب المسيرى فى الفكر والمنهج، ويؤرخ فى الوقت نفسه لجيل بأكمله؛ فتحولات صاحب هذه السيرة ليست بأى حال منبتة الصلة بما كان يحدث حوله. ومن هذا المنظور، تصبح أحداث حياة المؤلف لا أهمية لها فى حد ذاتها، وإنما تكمن أهميتها فى مدى ما تلقيه من ضوء على تطوره الفكرى.
«أربعة وعشرون ساعة من حياة امراة»
ستيفان زفايغ
دار مسكيلياني
منصة «storytel»
تدور حول السيدة هنرييت، وهى امرأة متزوجة وأم لشابتين، هادئة جدا ومتماسكة إلى أقصى الدرجات، تهرب مع شاب جذاب وساحر، لم يمض على تعرفها إليه أكثر من 24 ساعة، وقد التقت به فى بنسيون فى منطقة الريفييرا الفرنسية. هروب، شكّل ــ من دون أدنى شك ــ فضيحة كبرى فى هذا المجتمع الأرستقراطى، حيث تكاثرت الأقاويل السيئة، التى حاولت أن تقدم تفسيراتها المختلفة. وحده الراوى من دافع عن هذه المرأة، واختلف مع جميع رفاقه حولها، إلا مع هذه السيدة الانجليزية التى قررت أن تروى له هذا الفصل من حياتها، والذى يتحدد بأربع وعشرين ساعة، ونقع فيه على «لعبة» أخرى.
