أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
المتاعب لا تأتى فرادى، حتى عالم الأطياف، فبينما لم تفتر هجائية «السعودية بدون غطاء»، جاءت عاصفة «وصية لأجل الملك»
كأنها رحلة إلى قلب الجحيم. هكذا بدا هذا الفيلم التسجيلى الذى أنتجته شبكة «نت فليكس» الأمريكية
مشكورا، أهدانى العزيز، على أبوشادى، نسخة من كتابه الجديد. قلبت صفحاته سريعا، فوجئت بصور الأفلام التى يتحدث عنها
فى أواخر الستينيات، كانت الأتوبيسات هى وسيلة المواصلات الأساسية.. كنا، سكان أرض النعام، نعرف وجوه بعضنا بعضا، من دون معرفة شخصية.
من العادات السيئة، عند جمهور عالم الأطياف، القيام من المقاعد، مغادرة القاعة، حين تظهر أسماء العاملين فى الفيلم، عند نهايته
النتائج التى وصل لها صندوق مكافحة الإدمان بوزارة التضامن الاجتماعى، بشأن حجم مشاهد التعاطى، فى المسلسلات، تبدو كارثية تماما.
والوجه الحسن، هنا، ينقصه شىء ما.. صحيح، كل ملمح فى هذا الفيلم، يتمتع برونق خاص.. لكن من قال إن مجرد تجميع العيون الواسعة.
رواية «الساعة الخامسة والعشرون»، لوكنستانتان جيورجيو، من الأعمال الأدبية التى خلبت جيلى فى الستينيات من القرن الماضى.