أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
لا علاقة للغرفة الواسعة التى دخلتها، منذ ما يقرب من العقدين، بالحرجرات الأنيقة لمكاتب المنتجين
شفانى نجيب محفوظ من شعور حاد بالذنب، الدواء: ستة سطور ونصف بمثابة روشتة، أو ترياق ساحر، جعل العليل ـ وهو العبد لله ـ متصالحا مع نفسه.
أمينة رزق، فى «أريد حلا»، تجلس بجوار فاتن حمامة، على سلالم دار القضاء العالى. المرأتان، المهزومتان، يزداد حجمهما ضآلة
فى إحدى ليالى شتاء 1997. كنا نتابع، كضيوف، تنفيذ شريف عرفة لمشهد عند كورنيش النيل
كأن أوسكار وايلد «1854 ــ 1900» كتب روايته «صورة دوريان جراى» تعليقا على حالنا، بخصوص الدعوات المحمومة، المطالبة بتجميل صورة
مشوار طويل قطعته السينما الأمريكية مع القرود، يرجع للعام 1933.
تماما مثل الزيت والماء: الخيال العلمى والأسلوب البوليسى، لا يمتزجان فى هذا الفيلم يظل كل منهما مستقلا قائما بذاته قد يشوش على الآخر لكن يبقى متواجدا
فى طفولتنا، عرفنا لبنان، برونقها الأخاذ، خلال أطياف الأفلام المصرية: جداول المياه الرقراقة، تتدفق ناعمة، بسخاء.