أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
العنوان، يوحى باندلاع معارك، ومطاردات، ومواجهات جثمانية، وربما إطلاق نيران وجرحى وقتلى، ثم انتصار الأخيار على الأشرار.. لكن الفيلم الذى حققه أستاذنا توفيق صالح 1962، بعد ستة أعوام من «درب المهابيل»،
لم أكن أعرف عنه شيئا، حتى اسمه بدا غريبا ولطيفا. لكن العمود الذى كتبه سمير عطاالله فى جريدة الشرق الأوسط، بتاريخ 8 أغسطس 2013،
الحياة، عند البعض، أقرب للعبة الطاولة، فيها من الحظ أكثر مما بها من تفكير.. وعند آخرين، أشبه بالشطرنج، يعتمد المرء فيها على العقل.. ولكنها، عند يونس بحرى، مثل «السلم والثعبان» تماما
هى واحدة من أجمل محطات الحياة. مفترق طرق. وداع مرحلة واستقبال أخرى. فترة، قد لا تخلو من قلق، لكنها تترقرق بالأمانى والأشواق والوعود.
القلق، سيد الموقف فى بيروت، فالخوف من تداعيات الموقف فى سوريا، لم تخففه عباءات الطمأنة الكاذبة، المستفزة، التى أعلنها أوباما بقوله إن الضربة المواجهة للبلد المجاور، ستكون محدودة، سريعة، وبالصواريخ فقط..
انتهى عصر المخبر التقليدى، ذلك الرجل الذى يرتدى البالطو الأصفر الكالح فوق الجلباب السادة. يجلس فى المقهى ممسكا بجريدة يتظاهر بقراءتها، يرشف من كوب الشاى على مهل.
ابن اللاذقية البار، المولود فى أول أبريل 1932، استشهد فى مياه البرلس مساء 4 نوفمبر 1956. وتخليدا لاسمه الغالى، أطلق على شارعين، فى القاهرة والإسكندرية، وعدة مدارس، فضلا عن شوارع أخرى،