أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
متابعة الأحداث الساخنة، المبتسرة، خلال الأسبوع الفائت، بوضوحها الظاهر، وأعماقها الخفية.
منذ خمسة أعوام، التقيت السيدة المضيئة. المناسبة، تكريم مهرجان دبى لها وتكليفى بإجراء حوار طويل معها.
مخرج جديد، أتوقع وأتمنى له مستقبلا زاهرا، اسمه أدهم شريف، لا أعرفه شخصيا، لكن تفهمت، واقتنعت.
على سلالم المحكمة، فى «أريد حلا» لسعيد مرزوق 1975، تجلس فاتن حمامة جوار السيدة الأكبر سنا، أمينة رزق.
ينتمى هذا الفيلم الحديث إلى مدرسة الرعب السقيمة، ويحتل مكانا ضئيلا مع ركام الأعمال المعتمدة على الفرعونيات.
فى باريس، عشت واحدا من الأيام المتلألئة فى الذاكرة، والسبب: أسماء البكرى.
فى أحد مشاهد البداية، تتابع الكاميرا، بدأب وإصرار، مسيرة عمرو واكد، داخل زقاق ملتوٍ، متجاور الأبواب، بعضها مفتوح، بداخلها أثاث فقير.
الأرجح، حين تسمع أو تقرأ عن قوة وجمال أحد الأفلام، ثم تشاهده لن تجد فيه ما يستحق كل هذا الإطراء.