أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
الوحيد، بين كل زملاء جيله، الذى لم تفارق الضحكة وجهه، حتى لو اختفت أو تشاجر أو غضب، وحين التقينا، فى بداية الستينيات، مع دخوله معهد السينما
فيكتور هوجو «1802 ــ 1885»
رجل أعمال ناجح، أصلا هو مهندس ديكور، صاحب معرض أثاث فاخر، متعدد الأدوار، شركته عامرة بموظفين وموظفات، يسكن فيللا أنيقة، له زوجة جميلة، وطفل رقيق، وديع.
أعجبت بصناع هذا الفيلم ومنتجه، ليس بسبب جرأته الفكرية أو أسلوبه الفنى، ولكن لأنهم وافقوا على عرضه فى ظروف قاسية،
هو نسيج وحده فى الكوميديا المصرية، صاحب بصمة خاصة لا تخطئها الذاكرة. صحيح، على الشاشة الفضية لم يحظ بالبطولة.. وفى الكثير من الأفلام، لا يظهر سوى فى مشهدين أو ثلاثة.
لا يكتبه إلا أحد كتاب المسرح الكبار: مكثف، سريع، متصاعد، متصادم، موحٍ ومعبر. يدور على أرض الواقع بين سيدة مصرية تماما،
بوجه طيب بشوش، وابتسامة مترعة بمحبة خالصة، جاء صوت الرجل، صاحب اللحية البيضاء، رقيقا، عذبا، يحاول، بكل طاقته، استرضاء ضحية الأمس
تتدفق الألحان، فى «البؤساء»، منذ اللقطة الافتتاحية، حتى ما بعد النهاية،