أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
«ماذا يحدث لو أن الطيور احتفظت فى رءوسها الصغيرة بما فعله البشر بها».. هذه الفكرة، على شكل سؤال
فى حياته، كما على شاشة السينما، وفوق خشبة المسرح: حضور محبب.
بل تجعلنا ندرك معنى الضياء.. هى صماء، لكن تمنحنا القدرة على سماع الأنغام، وبرغم أنها بكماء، قالت لنا ما لم يقله أحد
«تجمعن أيتها البراعم طالما تستطعن، الزمن الغابر لا يزال طائرا، ونفس الزهرة التى تبتسم اليوم، ستموت غدا».
بعيدا عن الرتابة، والمألوف، وكل ما هو متوقع، ينطلق هذا العمل.
بدلا من التعرض لمصير عبدالحكيم عامر، قدم المسلسل جنازة جمال عبدالناصر.
عرفته منذ عدة عقود.. التقيت به لأول مرة فى إحدى صالات مركز شباب الجزيرة أيام كانت تلك المراكز تشغى بالحركة المسرحية هو مخرج الفرقة
بصراحة، أسعدنى انتصار «صافيناز» على وزيرة القوى العاملة.