أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
البنات، فى بلادنا العربية، مسألة تشرح القلب، تجعله مترعا بالأمل والثقة، فالمسئولية، حين تلقى على أكتاف البنات، يحملونها بجدية وجلد وحماس، وهذا ما رأيته مجسدا أمامى، فى مهرجان وهران السينمائى، فثلاث أو أربع بنات.
ثلاثة أفلام على الأقل انتشلها التليفزيون من عتمة النسيان بل أنقذها من مظالم فادحة وقعت عليها، أعاد لها الاعتبار وأصبحت فاكهة أى قناة تملك حتى عرضها.
فى الفيلم الجميل «العصر الحديث» يطرد شارلى شابلن من المصنع بسبب انعدام مهارته إذا قيست بزملائه الأقدر والأسرع والأقوى، وبعد فترة تشرد يحصل على عمل فى محل تجارى، عليه أن يحرسه ليلا
فى الأسابيع الأخيرة، تحدث البعض عن أزمة تعيشها السينما المصرية، مالية وفنية، فإيرادات الأفلام أقل من تكاليفها، ومستوى الأفلام على درجة لافتة من التدنى، ولكن بشىء من التأنى، ندرك أن السينما المصرية بخير
كاتب السيناريو، المخرج، الصديق، إبراهيم الموجى، القليل الكلام، صاحب الصوت المنخفض، أراه فريدا فى خبرته بتاريخ السينما المصريةز
خرجت من الباب ودخلت من النافذة. هذا حال السينما الهندية فى بلادنا، فبعد سنوات طويلة من مطاردة أفلامها ومنعها من العرض على الشاشة الكبيرة، عادت من خلال الشاشة الصغيرة
اكتظت القاعة بالمشاهدين، لم يكن هناك مقعد واحد خال، بل امتلأت الممرات بالواقفين، وبرغم الهواء البارد الصادر من أجهزة التكييف التى تم تركيبها حديثا بمناسبة المهرجان، فإن العرق تصبب من الجميع
لو أن مخرجا روائيا قدم هذا المشهد الكابوسى لجرى اتهامه بالمغالاة والتزييف والتضليل، وربما بالعمالة للأعداء، وأنه يروج للصورة الفظة التى تتعمد بعض الأفلام الأجنبية تجسيدها، بهدف تشويه فصائل المقاومة فى بلادنا.