أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
فنيا، ولد نجم الأيام الخوالى، عدة مرات.. صحيح، تقول صفحته إنه جاء للدنيا فى 12 مارس 1925، ورحل عنها فى 29 مارس 1997، بعد أن قدّم أكثر من «150» فيلما
عرفته، فى العقد الأخير من حياته «1910 ــ 1979»: جسم نحيل، رشيق، مرن، كأنه مدرب ملاكمة من الوزن الخفيف، أو من قدامى أبطال ألعاب القوى
ساركوزى، الرئيس الفرنسى، وجّه فى بيان رسمى من قصر الإليزيه، تهنئة حارة، لطاقم فيلم «الفنان»، الذى انتزع عدة جوائز أوسكار
أفهم أن يتمرد المبدع على مواصفات الفن السائد، خاصة حين يكون الإنتاج الفنى يسير وفق مواصفات متشابهة، جامدة، مكررة.. وليس بالضرورة أن يفرز «التمرد» فنا جديدا
جاء الفيلم بنكهة شكسبيرية، فكما نشهد، بدرجات متفاوتة من الأسى، المصائر الفاجعة لأبطال الكاتب البريطانى العظيم، حيث ضياع سلطة الملك لير
كأن بنات الخليج، بحماس يجمع بين الموهبة والعزيمة، أردن إثبات حضورهن على شاشة السينما، بل تفوقهن فى هذا المجال
جودى دينشى، الممثلة البريطانية الكبيرة، فنا وسنا ــ رشحت ونالت عشرات الجوائز وولدت عام 1934 ــ تظهر فى هذا الفيلم مرات قليلة، لكن حضورها أقوى وأعمق من الجميع
أقصد به «كوريولانوس»، بطل وعنوان مسرحية وليم شكسبير «1564 ــ 1616»، الشاعر الذى ينتهى نقاده، جيلا بعد جيل، إلى أن «شكسبير.. معاصرنا».