أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
لو أن صاحبة «تيتاوونج» ١٩٣٧، المنتجة والمخرجة والممثلة أمينة محمد قبلت مشاركة أنور السادات فى فيلمها لتغيرت عشرات الأشياء الثانوية والجوهرية
حق الفيلم نجاحا، يحسد عليه، فى شباك التذاكر، وجاء التعامل معه، نقديا، على قدر غير قليل من الاحترام
مكتوب على الأفيش، بالخط الكبير، كلمة «أشباح»، وفى السطر الثانى، بخط صغير، خجول كلمتى «المصلحة العظمى»
الرذلاء الذين أدمنوا مهاجمة المسلسلات المصرية، عاما بعد عام، تعمدوا، هذه السنة، استباق عرضها، فى الشهر الكريم، بموجات من الكلام المغرض
فى بداية السبعينيات، أثناء دخولى «مركز الثقافة السينمائية»، فوجئت بسيدة أربعينية أنيقة، بسيطة، تغادر المكان وهى فى حالة غضب شديد.
فى معركة القلوب، التى تخوضها مصر، فى ألمانيا، فات جنرالتها، استخدام أهم الأسلحة
يكتسب هذا الفيلم أهميته من خارجه وليس من داخله.. فنيا، هو عمل قد يكون متقن الصنع، لكن لا يتوهج بالإبداع، يسير على وتيرة أفلام الصراع بين مجموعتين