أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
ما اجتمع سينمائيان إلا وكان ثالثهما مشروعا فنيا، يتحقق أو لا يتحقق غير مهم، فالمهم، والمنعش مجرد مناقشة الفكرة، وبلورتها، وتحسينها، فهذا ما يفتح أبواب الأمل
كلها فاشلات والأخيرة ناجحة.. قنوات تليفزيونية عدة، حاولت اكتشاف مواهب عربية، على غرار برامج مبهرة، بريطانية وأمريكية، لكن المحاولات بلا جدوى، ربما لسوء الإعداد، أو لسيطرة الهدف التجارى على الطموح الفنى
غدا أول مايو، عيد العمال، نحتفل به مع معظم بلدان العالم. العيد الذى دفع ثمنه مئات الأبطال من عمال لقوا حتفهم، ظلما، لأنهم طالبوا بحقوقهم، لذا تضاء الشموع وتوضع باقات الورود أمام مدافن الشهداء
«معالى الوزير»، رأفت رستم، بأداء أحمد زكى الخلاب، ينتابه كابوس فقدان صوته، فيكاد يجن غضبا وحيرة وألما، ليس بسبب عدم قدرته على الكلام، ولكن لأن الأموال التى نهبها من البلاد
أحيانًا، ينتاب المرء خاطر مراوغ، ملتبس، يحس به ولا يدركه تماما، قد يتعلق بموقف أو حكاية أو شخص أو مقولة. وغالبا، فى لحظة تنوير، ينكشف الجزء الخفى من المسألة، ينحل اللغز ويضاء العقل بمعرفة ما كان غامضا.. إزالة تلك المنطقة الغامضة ربما تأتى بالتفكير والتأمل
ليس كبقية الألوان، فهو غير الأبيض الملائكى، البارد، الذى يجمع بين النقاء والسكينة، وربما الاستسلام أيضا. ولعل أسوأ ذكرياتنا تتمثل فى صورة بعض الجنود العرب، المنهكين، بملابس كاكية مهلهلة، يرفعون قطع القماش الأبيض
لم تقصد الثورة تصفية السينما أو إقصاءها، فالشباب المثقف الذى قاد الثورة.
«خطاب الملك» مر من هنا، جاء وذهب من دون ضجة، ترك أثرا باهتا على جمهور قليل.